
بيتنا چان ينخبص العصريه بالصواني وناس تردم ناس وتطب بكل بيت ودربونه وشارع ودكان تشتم ريحة البهارات و تسمع عبد الباسط يقرا ترتيل چان بيتنا ينخبص بين اليصعد للسطح يطير طيارات گبل الفطور بساعه وكل طياره تنگص نركض وراهه بالسعفه وسبع اللي يحصلها گبل لاتتشگگ . هوسه الشارع بين اليلعلب طوبه وبين اليطير طيارات كلها منتظره الفطور وگبل الفطور بنص ساعه تطلع الصواني من البيوت لحجي رسول ابو الجامع حتى يفرشهن بطارمة الجامع ومن يوذن يطبب اهل العرباين الدفع الگاعدين اباب الجامع ينتظرون الاذان . من يوذن تصير صنطه بالشارع تذب الابره تسمعها ورا ساعه تبدي التسيارت بين الگرايب والاهل كلمن ياخذ عويله وينطلق
حلوه راحة البال واذا طابت النفوس غنت .